نفى رجل الأعمال الإماراتي سليمان الفهيم عزمه الدخول في صفقة لشراء نادى ويستهام الإنجليزي مع مجموعة من المستثمرين الآسيويين مقابل 90 مليون جنيه إسترليني.
وقال الفهيم في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم الأربعاء " كل ما تردد عن صفقة نادى ويستهام الإنجليزي في بعض وسائل الإعلام الأجنبية ، لا أساس له من الصحة نهائيا".
وأضاف " طلب مجموعة من المستثمرين الإنجليز والأوروبيين أصحاب الصلة بشركة فالكون أكويتي الاستثمارية التي أتولى رئاسة مجلس إدارتها ، وهى إحدى شركات المجموعة المالية الألمانية والتي تتخذ من سويسرا مقرا لها ، منى شخصيا أن أتولى التفاوض مع أحد الأندية الإنجليزية لشراء النادي أو الدخول في شراكة محددة البنود والمعالم".
وأضاف: "اشترط المستثمرون الأوروبيون أيضا أن أكون ضمن الهيكل الإداري للنادي في حال نجاح الصفقة ، بل جرى تسمية موقعين محددين في الإدارة وهما إما أن أتولى رئاسة مجلس الإدارة أو منصب نائب رئيس النادي ، على أن أكون المسئول عن التسويق داخل النادي".
وكان الفهيم صرح لوكالة الأنباء الألمانية في أول آذار/مارس الحالي بوجود مفاوضات حقيقية لشراء أحد الأندية الإنجليزية "الصغيرة" مشيرا إلى انه لم يجر الانتهاء من البنود النهائية للصفقة حتى الآن.
ويذكر أن مجموعة أبو ظبي المتحدة للاستثمار والتطوير نجحت في شراء نادى مانشستر ستي الإنجليزي أواخر آب/أغسطس الماضي ، حيث وقعت الصفقة التي تعد الأبرز في عام 2008 في فندق قصر الإمارات بالعاصمة أبو ظبي ، بحضور رئيس النادي الإنجليزي تاكسين شيناواترا.
من ناحية أخرى سبق ودخلت شركة فالكون أويتى الاستثمارية ، في مفاوضات جادة في 25 كانون ثان/يناير الماضي مع الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش مالك نادى تشيلسي الإنجليزي لشراء النادي أو توقيع عقد شراكة معه ، إلا أن الصفقة تعثرت حتى الآن لأسباب لم يعلن عنها.
وقال الفهيم في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم الأربعاء " كل ما تردد عن صفقة نادى ويستهام الإنجليزي في بعض وسائل الإعلام الأجنبية ، لا أساس له من الصحة نهائيا".
وأضاف " طلب مجموعة من المستثمرين الإنجليز والأوروبيين أصحاب الصلة بشركة فالكون أكويتي الاستثمارية التي أتولى رئاسة مجلس إدارتها ، وهى إحدى شركات المجموعة المالية الألمانية والتي تتخذ من سويسرا مقرا لها ، منى شخصيا أن أتولى التفاوض مع أحد الأندية الإنجليزية لشراء النادي أو الدخول في شراكة محددة البنود والمعالم".
وأضاف: "اشترط المستثمرون الأوروبيون أيضا أن أكون ضمن الهيكل الإداري للنادي في حال نجاح الصفقة ، بل جرى تسمية موقعين محددين في الإدارة وهما إما أن أتولى رئاسة مجلس الإدارة أو منصب نائب رئيس النادي ، على أن أكون المسئول عن التسويق داخل النادي".
وكان الفهيم صرح لوكالة الأنباء الألمانية في أول آذار/مارس الحالي بوجود مفاوضات حقيقية لشراء أحد الأندية الإنجليزية "الصغيرة" مشيرا إلى انه لم يجر الانتهاء من البنود النهائية للصفقة حتى الآن.
ويذكر أن مجموعة أبو ظبي المتحدة للاستثمار والتطوير نجحت في شراء نادى مانشستر ستي الإنجليزي أواخر آب/أغسطس الماضي ، حيث وقعت الصفقة التي تعد الأبرز في عام 2008 في فندق قصر الإمارات بالعاصمة أبو ظبي ، بحضور رئيس النادي الإنجليزي تاكسين شيناواترا.
من ناحية أخرى سبق ودخلت شركة فالكون أويتى الاستثمارية ، في مفاوضات جادة في 25 كانون ثان/يناير الماضي مع الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش مالك نادى تشيلسي الإنجليزي لشراء النادي أو توقيع عقد شراكة معه ، إلا أن الصفقة تعثرت حتى الآن لأسباب لم يعلن عنها.